هذه الخاطرة قد إحتفظت بها في دفتري الخاص ...
لأنشرها ...في مدونتي ...
أعتذر لبعض الصور ...
ما كان لون الدماء فى غزة إلا زهورا
ما كان الرصاص إلا نغم ..تطاير هنا... وهناك
ما كانت أعذوبة الجراح إلا لحن القوام...
ما كانت أشلاء الشهداء إلا مسك...
تطيب الأرجاء...
وتبقى...
آآآآهات
الجراح ...لحن يطغى على الآلام
لا أرى إلا ضباب أبيض يحيط المدينة الشامخة
وها أنا أستذكر الماضي,,,,
ما كان شئ تغير ...
إمرأة عجوز تسرد حكاية الزمان ...
وبمنظر إعاد ت عليه كاميرات العالم على تصويره
طفل مرقع الثياب يمسك بيده صحن الحساء
جالسا قرب خيمة يهش من حولها الذباب
ويردد عبارة ...سنعيد بناء البيت
لازال النبض الغروى يتدفق ...
وكل هذا لأننا إخترنا من أخترناه ...
لأننا علمنا ... معاني الإقدام
..معاني الشموخ
فوق الأشلاء...
فوق الدماء...
ولازال يحملنا ضربية الإختيار...
وشدد سياج القتل والدمار,,,
ويتقدم كل يوم بفرض الحصار....
ما كان الرصاص إلا نغم ..تطاير هنا... وهناك
ما كانت أعذوبة الجراح إلا لحن القوام...
ما كانت أشلاء الشهداء إلا مسك...
تطيب الأرجاء...
وتبقى...
آآآآهات
الجراح ...لحن يطغى على الآلام
لا أرى إلا ضباب أبيض يحيط المدينة الشامخة
وها أنا أستذكر الماضي,,,,
ما كان شئ تغير ...
إمرأة عجوز تسرد حكاية الزمان ...
وبمنظر إعاد ت عليه كاميرات العالم على تصويره
طفل مرقع الثياب يمسك بيده صحن الحساء
جالسا قرب خيمة يهش من حولها الذباب
ويردد عبارة ...سنعيد بناء البيت
لازال النبض الغروى يتدفق ...
وكل هذا لأننا إخترنا من أخترناه ...
لأننا علمنا ... معاني الإقدام
..معاني الشموخ
فوق الأشلاء...
فوق الدماء...
ولازال يحملنا ضربية الإختيار...
وشدد سياج القتل والدمار,,,
ويتقدم كل يوم بفرض الحصار....